تحليل النص الشعري: الكادح للسنة الثالثة إعدادي

  الكادح


 التأطيروالملاحظة
1- نوعية النص: قصيدة شعرية عمودية ذات بعد اجتماعي.
2- مصدرهمن ديوان شظايا، دمشق، 1986
3- مجاله: يندرج ضمن المجال الإجتماعي والإقتصادي.
4- صاحبه: زكي قنصل
5- دراسة العنوان(الكادح)
تركيبيا: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو.
معجميا: اسم فاعل من فعل كدح، يكدح، كادحا، أي الذي يضني نفسه في العمل من أجل قوة يومه الضئيل.
دلاليا: يوحي العنوان إلى المعاناة المادية والمعنوية التي يعاني منها الكادح وأيضا الطبقة الفقيرة والمتوسطة.
6- فرضية الموضوع
قد يصور النص الظروف القاسية الاجتماعية للطبقة الكادحة في المجتمع.
الفهم والتوجيه
1- الشرح بالمرادف:
خرب: محطم ومهدم
يزخر: يملاء ويتواجد بكثرة
المسالك: الطرقات والممرات
لايزدهي: لا يشرق ولا ينير
قبس: الشعلة من النار والمقصود بها في القصيدة الأمل والفرحة والسعادة
طمسه: ازالته ونفيه
النوب: المصائب والكوارث 
يمضه: يوجعه ويالمه
يعضه شغب: يعدبه الجوع والفوضى التي يعيشها
راحته: كف يده
الريبالشكوك
يغصب: ينزع وياخد بالقوة
النصبالتعب والعياء
يوهي: يضعف
وصب: المرض
الصلصال: الطين
2- الفكرة العامة:
استنكار وتأسف الشاعر للفوارق الإجتماعية التي يعاني منها المجتمع من خلال وصفه لمعانات الكادح في شخصية البناء الذي يعمل بجهد.

3- الوحدات الفكرية:
(11-1) وصف معانات الكادح من الناحية النفسية والاجتماعية والاقتصادية المزرية، فهو يشيد القصور ويسكن كوخ حقير كما أنه مهمش داخل المجتمع.
(14-12) استنكار التفاوت الطبقي بين الكادح ومشغله الغني.
(17-15) مناداة الشاعر للكادح والإشادة بعمله وموساته على مايعانيه  ويخفف عنه بتقوية عزيمته.

التحليل
1- معجم النص:
 الفوارق الإجتماعية بين الكادح وسيده:
الكادح: كوخه خرب - حياته تعب - الشوك في مسالكها - لايزدهي في ليله قبس - في الناس حاشيته - في الأهل مغترب - جلبابه رقع - دامي الفؤاد - داوي الجفون - تلهو الرياح به - تشتاق يده لريال - يغصب حقه 
سيده: يبني القصور - تراكم حوله الذهب - يفوز باللذات
2- الأساليب:
النفي: لا يزدهي في ليله قبس - ماأنت أو كادح
الاستفهام: أو ليس يجمعه بسيده نسب من الصلصال أو حسب؟
التشبيه: كأنه في الأهل مغترب
النداء: يارب عفوك - ياغئص بالطين
اسم فاعل: غائص - كادح - مغترب - دامي - داوي - مغتصب
المجاز: مشت السنون - يغضه شغب 




تحليل النص القرائي: مدرسة للسنة الثالثة إعدادي

مدرسة الحياة

 
 
تحليل النص القرائي: '' مدرسة الحياة '' للسنة الثالثة اعدادي في مادة اللغة العربية مكون النصوص

التأطير والملاحظة
1- نوعية النص: 
نص سردي عبارة عن سرة ذاتية
2- مصدره
النص مقتطف من أبحرت في كل الموانئ، مجلة العربي العدد 486 الكويت ماي 1999
3- مجاله:
 النص ينتمي الى المجال الإجتماعي والإقتصادي
4- صاحبه: 
صاحب النص (عبد السلام العجيلي)
5- دراسة العنوان:
تركيبيا:
مدرسة: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هي وهو مضاف
الحياة: مضاف اليه
معجميا:
مدرسةاسم مكان وفضائي تربوي تعلمي وهو إما نظامي أو غير نظامي.
الحياة: هي فترة مابين الولادة والموت وضدها الموت أو الفناء وهي مدرسة غير نظامية
ج- دلاليا
يوحي العنوان إلى أن الحياة المدرسية غير نظامية أستاذها الزمن ودروسها التجارب
6- فرضية الموضوع:
أفترض أن هذا النص سيتحدث فيه الكاتب عن تجارب عاشها وتعلمها في الحياة.

فهم النص
1- الشرح بالمرادف:
المكبس: آلة لدفع السائل بمضخة
القمباز: حداء يرتديه الرجال
قرارة البئر: قعرها أو جوفها
حلب: مدينة في سوريا
المنعطف: التغير والتحول
ألهبت: أضاءت واشتعلت
المضافة: اسم مكان للغرفة التي يستقبل فيها الضيوف
الكهول: الشيوخ وكبار السن
سن اليفع: بداية الشباب
الجابي: قابض المال
الأرميني: كلمة منسوبة للأرمينيا وهي منطقة في أوروبا الشرقية.
2- الفكرة العامة
يسرد الكاتب أحداث ترتبط بالمرحلة الأولى من حياته مركزا على طموحه في التحصيل الدراسي ونجاحه في ذالك.

التحليل
 1- الأحداث الفرعية:
وصف مطحنة الوالد وطريقة الإشتغال في داخلها وتذكر حادت داخل المطحنة كان أن يؤدي بحياة السارد وقد كان طفل ووقوع السارد ضحية مرض أدى الة تغير مسيرته الدراسية
اعتباره تجربة العمل مدرسة متميزة استفاد منها دروسا في العمل التجاري وفي العلاقات الاجتماعية.
اكتسابه ثقافة شاملة نضرا الى شغفه الى الاستماع الى الأخرين والمعلمين.
توقفه في نضم الشعر أثار نتباه اقاربه الذين اللحو على والده ادخاله الى المدرسة من جديد.
اعتباره المدرسة انطلاقة خاصة ترسم مجاري حياته من جديد.
2- أساليب النص
 الطباق: قرارة البئر= فوهة البئر
         سالفة = جديدة
 التحقيق: فقد أتاح لي سن اليفع
 الاستدراك: لكن ربة ذرة نافعة
 اسم مكان: المضافة - المدخل
اسم فاعل: المعلمين - مستمعا - المحيطة
اسم مفعول: مخالطة - ممارسة
الإضافة: مدرسة العمل - أفواه المعلمين - ناظم القصيدة
تركيب النص
 لقد استطاع الكاتب بفضل عزيمته واصراره  أن يحاول مواجهة مشكلة انقطاعه عن الدراسة ، فعمل على تحويل ذلك المصير القاسي الذي تعرض له إلا أمل كبير، فدهب مقبلا على الحياة بكل تفاؤل وشغف بالإطلاع والتعلم، وتلقي المعرفة من مدرسة الحياة حيث استطاع ابراز موهبته وعبقريته في نضم الشعر وبعد 3 سنوات من ذلك عاد الكاتب الى مدرسته النظامية بالنجاح وتفوق مبهر.