تحليل النص القرائي: '' مدرسة الحياة '' للسنة الثالثة اعدادي في مادة اللغة العربية مكون النصوص
فهم النص
التأطير والملاحظة
1- نوعية النص:
نص سردي عبارة عن سرة ذاتية
2- مصدره:
النص مقتطف من أبحرت في كل الموانئ، مجلة العربي العدد 486 الكويت ماي 1999
3- مجاله:
النص ينتمي الى المجال الإجتماعي والإقتصادي
4- صاحبه:
صاحب النص (عبد السلام العجيلي)
5- دراسة العنوان:
تركيبيا:
مدرسة: خبر لمبتدأ محذوف تقديره هي وهو مضاف
الحياة: مضاف اليه
معجميا:
مدرسة: اسم مكان وفضائي تربوي تعلمي وهو إما نظامي أو غير نظامي.
الحياة: هي فترة مابين الولادة والموت وضدها الموت أو الفناء وهي مدرسة غير نظامية
ج- دلاليا:
يوحي العنوان إلى أن الحياة المدرسية غير نظامية أستاذها الزمن ودروسها التجارب.
6- فرضية الموضوع:
أفترض أن هذا النص سيتحدث فيه الكاتب عن تجارب عاشها وتعلمها في الحياة.
فهم النص
1- الشرح بالمرادف:
- المكبس: آلة لدفع السائل بمضخة
- القمباز: حداء يرتديه الرجال
- قرارة البئر: قعرها أو جوفها
- حلب: مدينة في سوريا
- المنعطف: التغير والتحول
- ألهبت: أضاءت واشتعلت
- المضافة: اسم مكان للغرفة التي يستقبل فيها الضيوف
- الكهول: الشيوخ وكبار السن
- سن اليفع: بداية الشباب
- الجابي: قابض المال
- الأرميني: كلمة منسوبة للأرمينيا وهي منطقة في أوروبا الشرقية.
2- الفكرة العامة
يسرد الكاتب أحداث ترتبط بالمرحلة الأولى من حياته مركزا على طموحه في التحصيل الدراسي ونجاحه في ذالك.
التحليل
1- الأحداث الفرعية:
- وصف مطحنة الوالد وطريقة الإشتغال في داخلها وتذكر حادت داخل المطحنة كان أن يؤدي بحياة السارد وقد كان طفل ووقوع السارد ضحية مرض أدى الة تغير مسيرته الدراسية
- اعتباره تجربة العمل مدرسة متميزة استفاد منها دروسا في العمل التجاري وفي العلاقات الاجتماعية.
- اكتسابه ثقافة شاملة نضرا الى شغفه الى الاستماع الى الأخرين والمعلمين.
- توقفه في نضم الشعر أثار نتباه اقاربه الذين اللحو على والده ادخاله الى المدرسة من جديد.
- اعتباره المدرسة انطلاقة خاصة ترسم مجاري حياته من جديد.
2- أساليب النص
الطباق: قرارة البئر= فوهة البئر
سالفة = جديدة
التحقيق: فقد أتاح لي سن اليفع
الاستدراك: لكن ربة ذرة نافعة
اسم مكان: المضافة - المدخل
اسم فاعل: المعلمين - مستمعا - المحيطة
اسم مفعول: مخالطة - ممارسة
الإضافة: مدرسة العمل - أفواه المعلمين - ناظم القصيدة
تركيب النص
لقد استطاع الكاتب بفضل عزيمته واصراره أن يحاول مواجهة مشكلة انقطاعه عن الدراسة ، فعمل على تحويل ذلك المصير القاسي الذي تعرض له إلا أمل كبير، فدهب مقبلا على الحياة بكل تفاؤل وشغف بالإطلاع والتعلم، وتلقي المعرفة من مدرسة الحياة حيث استطاع ابراز موهبته وعبقريته في نضم الشعر وبعد 3 سنوات من ذلك عاد الكاتب الى مدرسته النظامية بالنجاح وتفوق مبهر.
الإبتساماتإخفاء